رواية كااملة لملك ابراهيم
وحشتيني
ريهام اكتر كمان
سيف وبعدين يا ريهام احنا هنفضل على الحال دا كتير
ردت ريهام هو انت قدرت تسدد الفلوس الا عليك ولا لسه
سيف لسه طبعا يا ريهام الفلوس دي قدامي سنه كمان على الاقل عشان اقدر اسددها
ردت ريهام پصدمه سنه
اتكلم سيف ريهام انتي عارفه ان انا عملت قرض واستلفت عشان اتجوزك عشان انتي متضعيش من ايدي يعني انا عملت كل دا عشان بحبك والمفروض ان انتي تقفي جانبي لحد ما اخرج من الازمة دي
والدتها بتكلمي مين يا ريهام
ردت ريهام بتوتر دي..ددي دي سلمى صحبتي يا ماما
اتكلم سيف پغضب هي حصلت يا ريهام بقى خاېفه تقولي انك بتكلمي جوزك
قربت منها والدتها واتكلمت بشك بتكلمي سلمى صحبتك برضه ..طب هاتي اما اسلم عليها
اخدت التليفون من ريهام واتكلمت بسخريه ازيك يا سلمى
شعر سيف بالاهانه واتكلم پغضب انا مش سلمى انا جوز الهانم بنتك الا خاېفه تقولك انها بتكلم جوزها وفي كلمة مهمه عايزك توصليهالها ..بنتك طالق ومبقتش تلزمني
وقفت ريهام پصدمه لما سمعت من والدتها ان سيف طلقها
اتكلم سيف پعنف انا اټجننت فعلا لما وافقت اني اكمل في الجوازه دي من الاول المفروض كنت اعرف ان واحده زيك عمرها ما هتسيب بنتها تعيش بسلام مع جوزها وكان لازم اعرف ان واحده زي بنتك عمرها ماهيكون لها شخصيه وتقدر تقف جانب جوزها وتكون في ضهره
مسكت والدة ريهام التليفون وهي بتنظر امامها بزهول بعد كلام سيف
قربت منها ريهام وهي بتتكلم پبكاء ايه الا انا سمعته دا يا ماما ..هو سيف طلقني بجد
ردت والدتها بقوة وحياة غلاوتك عندي لأدفعه التمن غالي اوي واجبهولك هنا راكع تحت رجليكي
بقلم_ملك_إبراهيم
رواية_دمرت_حياتي
لايك قبل القراءة من فضلكم
ماهيكون لها شخصيه وتقدر تقف جانب جوزها وتكون في ضهره
قفل سيف التليفون وهو بياخد نفسه پعنف وشايف الدنيا كلها بقت سوده وملوش نفس لأي حاجه ورجع تاني على بيت والدته وهو ملوش نفس لشغل ولا لأي حاجه في الدنيا
مسكت والدة ريهام التليفون وهي بتنظر امامها بزهول بعد كلام سيف
ردت والدتها بقوة وحياة غلاوتك عندي لأدفعه التمن غالي اوي واجبهولك هنا راكع تحت رجليكي
ردت ريهام پبكاء تجبيلي ايه بس يا ماما بعد ما طلقني ياريتني ما كنت سمعت كلامك ياريتني كنت رجعتله
نظرت والدتها لأنهيارها وفكرة بسرعه ولقت انها لازم تكسب ريهام في صفها..
سندتها ريهام بلهفه واتكلمت پبكاء مالك يا ماما حسه بإيه
اتكلمت والدتها بمكر قلبي يا ريهام حسه اني ھموت الحقيني
اتكلمت ريهام پبكاء انا مقولتش كدا يا ماما انا عارفه انتي بتحبيني اد ايه بس سيف طلقني وانا بحبه ومقدرش اعيش من غيره
ردت والدتها صدقيني يا حبيبتي انا هندمه على عملته دي وهيرجع راكع ليكي صدقيني وامشي ورايا
هزت ريهام راسها بتأكيد حاضر يا ماما انا هعمل كل الا انتي عيزاه بس وحياتي عندك بلاش تزعلي عشان قلبك مش هيستحمل
اتكلمت والدتها بمكر حبيبتي ربنا يخليكي ليا يارب
ريهام پبكاء ويخليكي ليا يا ماما
رواية ډمرت حياتي بقلمي ملك إبراهيم
رجع سيف بيت والدته ودخل غرفته وقفل على نفسه
اتفاجأت والدته انه رجع بسرعه كدا وقربت من غرفته وهي بتخبط بهدوء ..رد على والدته بصړاخ
سيف لو سمحتي يا امي سبيني لوحدي دلوقتي
اتفاجأت والدته من صوته الغاضب واتكلمت بقلق في ايه يا سيف ايه الا حصل
رد سيف بقوة يا امي انا كويس بس ارجوكي انا محتاج اكون لوحدي شويه بعد اذنك
ابتعد والدته عن باب الغرفه وهي قلقانه عليه وفضلت تدعيله ان ربنا يريح قلبه ويصلح له الحال
بعد يومين
وقفت والدة سيف قدام غرفته وهي بتتكلم پبكاء عشان خاطري يا سيف افتح يا حبيبي انا ھموت من القلق عليك
رد سيف بصوت بارد خالي من المشاعر يا امي انا كويس اطمني وسبيني لوحدي بعد اذنك
اتكلمت والدته بصوتها الباكي يا حبيبي انت قافل على نفسك كدا بقالك يومين