صـراخ هستيري للسندريلا سعاد حسني في مشهد مع رشدي اباظة
انت في الصفحة 1 من صفحتين
الرياض روايدا بن عباس ظلت وستبقى للأبد سعاد حسني السندريلا التي لن تتكرر فحين تذكرها فقط تجد عيناك تضحك و ان كنت في مزاج سيئ فما بالك إذا جلست أمام شاشة التلفاز ترى و تشاهد جمالها و سحر عينيها و خفة ظلها و روحها المرحة و صوتها العذب.
سندريلا الشاشة العربية التي امتزجت ملامحها بالبراءة و الشقاوة و النضج و الرومانسية مما مكنها من تقديم كل الأدوار في العديد من الأفلام منهم صغيرة على الحب بئر الحرمان حسن و نعيمة خالي بالك من زوزو غريب في بيتي حب في الزنزانة موعد على العشاء شفيقة و متولي و غيرهم الكثير فقد قدمت إلى السينما المصرية ما يقرب من 85 فيلم جميعهم أفلام رائعة.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
و لكن تكرر هذا الأمر للمرة الثانية وأثناء لقائه الثاني بها في فيلم الحب الضائع و كذلك عقب الانتهاء من تصوير أحد مشاهد العمل جثى رشدي اباظة على ركبتيه أمام السندريلا للمرة الثانية وقال لها أنا بحبك هذا رغم وجود الجميلة صاحبة أجمل عيون في الشرق الأوسط زبيدة ثروت معهم في كواليس العمل إلا أن سعاد حسني هي دائما ما ټخطف الانظار و الكاميرا وقلوب كل من حولها لترد على رشدي أباظة مستغيثة بمخرج الفيلم هنري بركات الحقني يا بركات.. رشدي هيدوبني.
توطدت علاقة الصداقة القوية التي جمعت بين محرم فؤاد و سعاد حسني بعد وقوفهم معا أمام الكاميرا للمرة الاولى في فيلم حسن و نعيمة و تطورت العلاقة للافضل بعد مشاركتهم معا للمرة الثانية في فيلم من غير ميعاد.
ولكن بسبب انشغال محرن فؤاد في أعماله