ﺗﻮﻓﻲ ﺭﺟﻞ ﻭﺗﺮﻙ ﺯﻭﺟﺔ ﺷﺎﺑﺔ ﻭﺍﺑﻨﺎ ﺭﺿﻴﻌﺎ
ﻣﺎﻝ ﺍﻟﻴﺘﻴﻢ ... ﻗﺼﻪ ﺣﻘﻴﻘﻴﺔ
ﺗﻮﻓﻲ ﺭﺟﻞ ﻭﺗﺮﻙ ﺯﻭﺟﺔ ﺷﺎﺑﺔ ﻭﺍﺑﻨﺎ ﺭﺿﻴﻌﺎ ....
ﺣﻀﺮ ﺍﻟﻌﻢ ﻭﺃﺑﺪﻯ ﺍﺳﺘﻌﺪﺍﺩﻩ ﻟﺘﺒﻨﻲ ﻭﺗﺮﺑﻴﺔ ﺇﺑﻦ ﺃﺧﻴﻪ ﻭﺍﻟﻘﻴﺎﻡ ﻋﻠﻰ ﻣﻤﺘﻠﻜﺎﺗﻪ ...
ﻓﻘﺎﻣﺖ ﻭﺍﻟﺪﺓ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﺑﺄﻣﻀﺎﺀ ﺗﻮﻛﻴﻞ ﻳﺨﻮﻝ ﻟﻠﻌﻢ ﺍﻟﺘﺼﺮﻑ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻤﺘﻠﻜﺎﺕ ﻭﻛﺎﻧﻪ ﺍﻟﻤﺎﻟﻚ ﻟﻬﺎ ... ﻗﺎﻡ ﺍﻟﻌﻢ ﺑﺒﻴﻊ ﻣﺎ ﻳﻤﻠﻚ ﺍﺑﻦ ﺃﺧﻴﻪ ﻭﺃﺧﺬ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻭﺳﺎﻓﺮ ﺍﻟﻰ ﺃﻣﺮﻳﻜﺎ ...
ﺃﻛﺮﻣﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﻌﻤﻞ ﺟﻴﺪ ﻭﺗﺰﻭﺝ ﻣﻦ ﺍﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﻭﺃﺻﺒﺤﺖ ﻟﻪ ﺃﺳﺮﺓ ﻭﺃﺑﻨﺎﺀ ....
ﺳﺎﻋﺪﺗﻪ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻓﻲ ﻛﻴﻔﻴﺔ ﺍﺳﺘﺜﻤﺎﺭ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﺍﻟﺬﻱ ﻣﻌﻪ ﻭﺫﻟﻚ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻝ ﺑﻴﻊ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺍﺕ
ﻭﺃﺻﺒﺤﺖ ﻟﻪ ﺛﺮﻭﺓ ﺑﺎﻟﻤﻠﻴﺎﺭﺍﺕ ....
ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺃﺭﻣﻠﺔ ﺍﺧﻴﻪ ﻭﺇﺑﻨﻬﺎ ﻳﻌﻴﺸﺎﻥ ﺍﻟﻔﻘﺮ ﻭﺍﻟﺨﺼﺎﺻﺔ ..
ﺃﻛﺮﻣﻬﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﺎﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﺤﻼﻝ ﻭﺍﻫﻞ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻋﻠﻰ ﺗﻌﻠﻴﻢ ﺍﺑﻨﻬﺎ ﺍﻟﻴﺘﻴﻢ ....
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ﺍﺷﺘﺮﻯ ﺃﺭﺽ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻭﺍﻗﺎﻡ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻓﻴﻼ ﻓﺨﻤﺔ ﻓﻲ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺭﺍﻗﻴﻪ . ....
ﻭﺑﻌﺚ ﻣﺸﺮﻭﻉ ﺷﺮﻛﺔ ﻋﺎﻟﻤﻴﺔ ﻟﺒﻴﻊ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺍﺕ ﻭﺫﺍﻉ ﺻﻴﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﻛﺎﻣﻞ ﺍﻟﺒﻼﺩ ...
ﺫﻫﺐ ﺍﻟﻴﻪ ﺍﺑﻦ ﺃﺧﻴﻪ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺻﺒﺢ ﺷﺎﺑﺎ ﻭﻃﻠﺐ ﻣﻦ ﻋﻤﻪ ﺑﻌﻀﺎ ﻣﻦ ﻣﺎﻝ ﺃﺑﻴﻪ .
ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻌﻢ ﻟﻴﺲ ﻟﻚ ﻋﻨﺪﻱ ﺷﻲﺀ ﻭﻗﺎﻡ ﺑﻄﺮﺩﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﻴﻼ ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻪ ﺇﻳﺎﻙ ﺃﻥ ﺗﺄﺗﻲ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ .
ﻋﺎﺩ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﻷﻣﻪ ﻣﻜﺴﻮﺭ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﻭﺍﻟﺨﺎﻃﺮ .....
ﻗﺎﻡ ﺍﻟﻌﻢ ﺑﺘﺰﻭﻳﺪ ﺍﻟﻔﻴﻼ ﺑﺄﺣﺪﺕ ﺍﻟﺘﻘﻨﻴﺎﺕ ﻭﺟﻬﺰﻫﺎ ﺑﺄﻓﺨﻢ ﺃﻧﻮﺍﻉ ﺍﻷﺛﺎﺙ ... ﺛﻢ ﺃﺭﺳﻞ ﻟﻌﺎﺋﻠﺘﻪ ﻓﻲ ﺃﻣﺮﻳﻜﺎ ﺑﺎﻟﻘﺪﻭﻡ ﻟﺒﻠﺪﻩ ﻭﻳﻮﻡ ﻭﺻﻮﻝ ﻋﺎﺋﻠﺘﻪ ﻗﺮﺭ ﺍﻥ ﻳﺬﻫﺐ ﺑﻨﻔﺴﻪ ﻻﺳﺘﻘﺒﺎﻟﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻄﺎﺭ ...
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻄﺎﺭ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﻗﻊ ﺍﻟﻤﺤﻈﻮﺭ ... ﺗﻌﺮﺿﺖ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﻟﺤﺎﺩﺙ ﻓﻈﻴﻊ ﺗﻮﻓﻲ ﺍﻷﺏ ﻭﺍﻟﺰﻭﺟﺔ ﻭﺍﻻﻭﻻﺩ .
ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻤﻔﺎﺟﺄﺓ ﺃﻥ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺍﻟﻴﺘﻴﻢ ﻫﻮ ﺍﻟﻮﺭﻳﺚ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﻟﻌﻤﻪ .
ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻳﻌﻠﻢ ﺃﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﺨﺮ ﻟﻪ ﻋﻤﻪ ﻟﻴﺴﺘﺜﻤﺮ ﻣﺎﻟﻪ ﻣﺪﺓ 15 ﻋﺎﻣﺎ ﻓﻴﻌﻮﺩ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻣﻊ ﺃﺭﺑﺎﺣﻪ ﻟﺼﺎﺣﺒﻪ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻲ .
ﻭﻟﻌﻠﻬﺎ ﺩﻋﻮﺓ ﺍﻟﻤﻈﻠﻮﻡ ﻟﻴﺲ ﺑﻴﻨﻬﺎ ﻭﺑﻴﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﺣﺠﺎﺏ
" ﻭﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﺭﺑﻚ ﻧﺴﻴّﺎ ..."
ﻻ ﺗﻈﻠﻤﻦَّ ﺇِﺫﺍ ﻣﺎ ﻛﻨﺖَ ﻣﻘﺘﺪﺭﺍً …
ﻓﺎﻟﻈﻠﻢُ ﻣﺮﺗﻌُﻪ ﻳﻔﻀﻲ ﺇِﻟﻰ ﺍﻟﻨﺪﻡِ ﺗﻨﺎﻡُ ﻋﻴﻨﻚَ ﻭﺍﻟﻤﻈﻠﻮﻡُ ﻣﻨﺘﺒﻪٌ …
ﻳﺪﻋﻮ ﻋﻠﻴﻚَ ﻭﻋﻴﻦُ ﺍﻟﻠّﻪِ ﻟﻢ ﺗﻨﻢ